وقالت تلميذة صممت حقيبة ظهر للمساعدة في معالجة التلوث إنها كانت مستوحاة من أمها الربو.

قامت إليانور وودز ، من هايبرتون ، بالقرب من هدرسفيلد ، بإنشاء حقيبة مع مروحة ومرشحات مدمجة تعمل بالطاقة الشمسية لتنظيف الهواء الملوث.

لقد فازت في مسابقة الهندسة الوطنية بتصميمها.

قالت الفتاة البالغة من العمر 12 عامًا إنها تأمل أن تساعد حقيبة الظهر في تحسين صحة الناس وقالت إنها "يمكن أن تكون جيدة حقًا للكوكب".

وقالت: "إن جيلي مدرك حقًا للتلوث ولدينا دروس في المدرسة إلى جانب الأمراض التي تنتشر ، وهذا سبب آخر قمت بتصميمه ، لأنه يزداد سوءًا".

"أمشي إلى المدرسة ، بجانب الطريق ، ويمكنني تذوق البنزين عندما تأتي الحافلات".

وقالت إن غريتا ثونبرغ كان "نموذجًا كبيرًا حقًا".

دخلت إليانور حقيبة الظهر إلى مسابقة المستقبل بعد أن وضعت والدتها ، التي تعاني من الربو ، نموذج الطلب في غرفتها.

وقالت "لدي مرشح هواء في المنزل لأن أمي تعاني من الربو الخفيف".

"لقد تعرضنا لتوباء ، وقد تساعد هذه حقيبة الظهر في منع حدوثها مع مرشحات الهواء."

في المستقبل ، قالت إليانور إنها تأمل في دخول عالم التصميم الإبداعي وتتوق أيضًا إلى الدخول في التدريس.

تم تقديمها بتصميمها الفائز في حفل في لندن في عطلة نهاية الأسبوع.

قالت والدتها ، أنابيل هوبز ، 58 عامًا ، "لا أستطيع أن أصدق أنها رسمت شيئًا والآن نراها بالفعل".